درب الشعر
دربـي ودرب الشـعر واحـد ما قـدرنا نفتـرق
إن كـان جوّه غيـم ولاّ كان فـي الجـو غـبرة
ليت القلم يعرف حدوده كل ما شاف الورق
لولا الـورق كان القلم تبكي عليه الـمحبـرة
والرعـد لا منّه رعـد والبــرق لا منّـه بـرق
تطـري عليّ أجمل سنين أيامي اللي مدبـره
لو كنت نسـل شـيـوخ جـرّبت الكـآبة والأرق
لكـن أنـا اللي منظـره لا يُـنبئـك عن مخبـره
والرعـد لا منّه رعـد والبــرق لا منّـه بـرق
(تطـري عليّ أجمل سنين أيامي اللي مدبـرة (لو كنت
لو كنت نسـل شـيـوخ (لو كنت) جـرّبت الكـآبة والأرق
لكـن أنـا اللي منظـره لا يُـنبئـك عن مخبـره
دربـي ودرب الشـعر واحـد ما قـدرنا نفتـرق
إن كـان جوّه غيـم ولاّ كان فـي الجـو غـبرة
ليت القلم يعرف حدوده (حدوده) كل ما شاف الورق
لولا الـورق كان القلم تبكي عليه الـمحبـرة
تعّبت رجلي في الدروب الكـايدة لين العرق
لامس جبينـي والرجل بلا فعل ضـاع خبـره
يا طـارقٍ باب الشـقاء، باب الشقاء ما ينطـرق
كذلك الـدرب الشـقي لا تحـاول إنّك تعـبره
لالالا تجعل البسـمة من شفاتك حبيبي تنسـرق
وتحـس كإنّك شـايلٍ في وسط صـدرك مقبـره
إن غاب نور الشمس وجهك نوره الباذخ شرق
يصغر مقام الشمس ولاّ إنت مقامك ما أكبره
لا تجعل البسـمة من شفاتك حبيبي تنسـرق
(وتحـس كإنّك شـايلٍ في وسط صـدرك مقبـرة (إن غاب
إن غاب نور الشمس وجهك نوره الباذخ شرق
يصغر مقام الشمس ولاّ إنت مقامك ما أكبره
دربـي ودرب الشـعر (ما أكبره) واحـد ما قـدرنا نفتـرق
إن كـان جوّه غيـم ولاّ كان فـي الجـو غـبرة
ليت القلم يعرف (ليت القلم يعرف حدوده) حدوده كل ما شاف الورق
لولا الـورق كان القلم تبكي عليه الـمحبـرة
نــار الغــلا يمكن قليـل الصـبر فيـها يحتــرق
وأنا على نـار الغــلا صـبري من اللـي يصـبره
بحر العيون السود من مرّه مـحب وما غرق
لو هو إمــام الشـوق وأنبـل من تعـلاّ منبــره
نــار الغــلا يمكن قليـل الصـبر فيـها يحتــرق
وأنا على نـار الغــلا صـبري من اللـي يصـبره
بحر العيون السود من مرّه مـحب وما غرق
لو هو إمــام الشـوق وأنبـل من تعـلاّ منبــره
نــار الغــلا يمكن قليـل الصـبر فيـها يحتــرق
وأنا على نـار الغــلا صـبري من اللـي يصـبره
بحر العيون السود من مرّه مـحب وما غرق
لو هو إمــام الشـوق وأنبـل من تعـلاّ منبــره
دربـي ودرب الشـعر واحـد ما قـدرنا نفتـرق
إن كـان جوّه غيـم ولاّ كان فـي الجـو غـبرة
ليت القلم يعرف حدوده (حدوده) كل ما شاف الورق
لولا الـورق كان القلم تبكي عليه الـمحبـرة